أحياناً ..
يُلبسني الحنين طوقاً فوقَ إرادتي
و تارةً يَهجرني ..
تاركاً قبلةً الياسمين على جبهتي
..
هو الحنيـــــــــــن ..
مهما أضأتُ ظلامهُ بابتسامتي
لابد سينتصرُ .. كــ الليــــلِ ..
ليبيتَ أخيراً على وسادتي
..
أتعرفُ أيّها الحنين .. !! ؟
..
لقد تجاوزتَ الأزرق في مقلتــــــي ..
..
..
وثرثر قلبي .. اين انت الان .. بل اين انا
0 comments:
Post a Comment
Write Comment As Anonymous